حضاره العراق الحديثه
استقلال دولة العراق
تم إزاحة السيادة التركية الاسمية عن دولة العراق في عام 1638م واستبدالها بحكم تركي مباشر
في عام 1831م، وهذا لأنه تم فرض السيطرة على دولة العراق من قبل بريطانيا أثناء الحرب الدولية
الأولى في عام 1920م، حيث أعادوا تسمية المساحة باسم جمهورية العراق واعترفوا بها كمملكة
في عام 1922م، وفي عام 1932م أنجزت جمهورية العراق الاستقلال بالكامل، ولكن احتلت بريطانيا
جمهورية العراق مرة ثانية أثناء الحرب الدولية الثانية وأصبحت دولة العراق عضواً في ميثاق الجامعة العربية في عام 1945م
ما هو تاريخ جمهورية العراق؟
بدأت الحرب على جمهورية العراق في عام 2003م من قبل أميركا إلى منحى القوة العربية المشتركة
من المملكة المتحدة، حيث بدأت الانفجارات تهز بغداد عاصمة دولة العراق، وأفصح الرئيس الأمريكي
جورج بوش في كلام مستفز بأنه سوف يقوم بواسطة قوات التحالف العربي مسعى نزع السلاح العراقي
بهدف تحرير شعبه وقد دافع عن قضيتهم في الحرب بأن دولة العراق في فترة حكم صدام حسين تقوم
بتحسين وبناء أسلحة الدمار الشامل، وبصرف النظر عن مقاومة مجموعات الجنود العراقية لكن قوات التحالف
العربي تمكنت من إسقاط حكم صدام والاستيلاء على المدن العراقية الأساسية وسقوط الكثير من الضحايا،
وأفصح الرئيس بوش ختام العمليات القتالية الأساسية في تاريخ 1 مايو 2003م، وبصرف النظر عن هزيمة
مجموعات الجنود العسكرية في جمهورية العراق لكن التمرد من قبل عصابات داخلية في البلاد واصل في
السنين التي أعقبت إشعار علني النصر العسكري الأمر الذي أدى لتشكيل آلاف التحالفات وحدوث الكثير
من القتلى القوات المسلحة والمدنيين والمعارضين المسلحين
الحرب على دولة العراق
عانت دولة العراق من الكثير من الحروب والتي بدأت بواسطة هيمنة جيوش التحالف العربي على بغداد
في تاريخ 9 أبريل 2004م، وعلى ذلك امتثال جمهورية العراق لعمليات التفتيش التي تمت من قبل مجلس
الأمن العالمي يقاد من قبل رئيس المفتشين محمد البرادعي وهانس بليكس، ثم إنتاج الرئيس جورج بوش
إنذاراً لصدام حسين بالخروج من البلاد أثناء يومان، وفي تاريخ 19 شهر مارس 2013م أفصح جورج بوش أن
مجموعات الجنود الأمريكية ومجموعات جنود الاتحاد بدأت الشغل العسكري مقابل جمهورية العراق
القساوة الطائفي في دولة العراق
يمكن تلخيص أكثر أهمية الأحداث التي سسبها القساوة الطائفي في دولة العراق فيما يأتي
وقع إنقضاض بالقنابل على مرقد شيعي في سامراء في تاريخ فبراير 2006م، الأمر الذي داع حدوث حالة
من القساوة الطائفي.
عين الرئيس جلال الطالباني نوري المالكي رئيساً للوزراء في تاريخ 22 أبريل 2006م.
تم إرجاع الصلات الدبلوماسية بين الجمهورية السورية والعراق عقب 1/4 قرن في تاريخ شهر نوفمبر 2006م.
تم تفجير عبوة ناسفة في سوق الصدرية في بغداد في تاريخ فبراير 2007م، حيث أودى بحياة أكثر من 130 شخصاً.
قام المتدمردون بتفجير ثلاث شاحنات مملوءة بغاز الكلور السام في الفلوجة والرمادي في تاريخ شهر
مارس 2007م، الأمر الذي أنتج إصابة المئات.
تم تسليم مدينة البصرة للسلطات المحلية في أعقاب انسحاب مجموعات الجنود البريطانية من
جمهورية العراق في تاريخ 3 شهر سبتمبر 2007م