أشهر المعالم السياحية في بالي

رغم وجود زيادة عن 17.000 جزيرة سياحية في إندونيسيا لكن جزيرة بالي تبقى تحتفظ بقمة لائحة المزارات السياحية

في البلاد حيث تقدم المدينة لزوارها نموذجاً فريداً من الخليط الثقافي و التاريخي و الأثار القديمة إضافة إلى الشواطئ

و الجزر و المنتجعات السياحية التي تتفاوت ما بين الأماكن الشعبية الصاخبة و الأخرى التي من الممكن أن يجد فيها

السائح قدراً كبيراً من الخصوصية

يحدث شاطئ سانور بقرية دين بازار في جنوب إقليم بالي و يعلم الشاطئ عند السياح الذين اعتادوا السفر إلى

بالي باسم شاطئ سنور ويمتاز الشاطئ بأنه من الأماكن الهادئة التي يبقى بها العديد من النشاطات السياحية

للقيام بها فبالإضافة إلى ممارسة الرياضات المائية يوج عديدة مزارات أثرية مثل معبد بلانغوغ الذي يعاود القرن التاسع

واحدة من الجزر الضئيلة التي تقع أمام الشاطئ الذي بالجنوب التابع للشرق لجزيرة بالي والتي يمكن للسياح أن

يكتشفوها سيراً على الأقدام في وقت لا يزيد عن أربع ساعات لاغير ! ويعرف عن شاطئ جزيرة نوسا أنه من أفضل

الأماكن لممارسة رياضة الغوص كما أنه يقدم خدمات الترفيه الباذخة لهذا يقصده الأثرياء و المشهورون يبقى بشأن

الشاطئ الكثير من الأماكن السياحية الأخرى مثل سيراناجان وتعرف بجزيرة السلاحف حيث يمكن بصيرة ومراقبة

السلاحف نحو وضعها للبيض

لم يكن شاطئ كوتا الموالي لقرية الصيد التي تحمل نفس الاسم مدرجاً على الخريطة السياحية لإندونيسيا قبل

عام 1970 عندما اشتهر كأفضل مقر لركوب الأمواج و التزلج على الماء ومذ هذا الوقت و الشاطئ يحتل المكانة الأولى

في تلك النشاطات بين شواطئ بالي

تضم كوتا في الجزء الذي بالشمال منها واحدة من أفضَل أنحاء التسوق في إندونيسيا و هي مساحة (Legian) والتي

تعج بعشرات المراكز التجارية و المطاعم والمقاهي الدولية, أما في أقصى الشمال فتقع مساحة سياحية شهيرة

أخرى هيSeminyak

على الشاطئ الذي بالجنوب من الغرب لجزيرة بالي تقع مدينة سيمنياك الضئيلة المحاصرة بالنمو العمراني المطرد لمدينة

بالي الذي لم يمنعها أن تكون ملتقى الصفوة و المشهورين من كل مناطق العالم بما تقدمه من خدمات مرتفعة الثمن و

المقدار وما تضمه من فنادق و مطاعم ومحلات تجارية دولية

شاهد ايضا :-

هل ترغب بتخطيط برنامج سياحي