واحة سيوة المصرية مصر
الوصف
نشاته
سميت مدينه سيوة بهذا الاسم الذى اتخذ من ارض النخيل التى يعود عليها اسم سخط ام كما انها سميت
هذه الواحة باسماء كثيرة و ذلك في الزمن القديم و كان من هذه الاسماء بانتا و تم العثور على هذا الاسم
في معيد اتفو في النصوص التى كانت مدونه في هذا المعبد و سميت ايضا بواحة الاقصى كما انها سميت بواحة
جوبيترامون و كما انها سميت تنيسوه و ذلك الاسم الذى اطلقه عليها بن خلدون كما انه اطلق عليها اسم سنتريه
و كما انه قال البعض ان الذين كانوا يقيمون بداخلها و يعيشون فيها هم خليط من البربر و البدو
اطلالتها
ساحل البحر المتوسط و تمتد الى الجنوب العربي من مرسي مطروح كما انه يوجد معالم سياحيه و مخالب رائعه
فمنها الابار و العيون و هى عبارة عن مياه جوفيه تستخرج من باطن الارض و تستخدم في الزراعى و الشرب
و تم اكتشاف معبد امون بها كما انها اعلنت انها محميه طبيعيه و المحميه الطبيعيه عبارة عن جزء من الارض
به نباتات و حيوانات و طيور نادرة تقوم الدولة بحمايتها من الانقراض و تبلغ مساحه هذه المحميه سبعه الاف و ثمان مائه
كيلومترا و يعمل اغلب سكان هذه المناطق في السياحه مثل معبد امون و المحميات الطبيعيه بها و ايضا بالتعدين
و استخراج البترول و ايضا بالزراعه و الرعى و تربيه الحيوانات كما انها جوها شديد الحرارة صيفا و لذلك يسود المناخ
الصحراوى بالواحة اما مناخها في الشتاء فيكون شديد لبرودة ليلا و دافئ في النهار و من اشهر ما تتميز به سيوة
في مجال السياحه العلاجيه بالعلاج الرملى لانه يقوم بدور الطب البديل و تصنع سيوة ايضا النوافذ و الابواب التى تكون
من اخشاب الزيتون و النخل و الاكثر تميزا في الواحة هى الصناعات الفخاريه و التطريز اليدوي كما انه قام الاجانب بتصنيف
واحة سيوة بانها اكثر مكان على وجه الارض يختص في العزلة كما انه يكون عيد الحصاد هو العيد الخاص باهل سيوة و هذا
العيد الذي يحتفلون به عند اكتمال القمر بالسماء و يتم ذلك في كل عام من شهر اكتوبرو تعد واحة سيوة من اماكن الجزب
السياحى في مصر و تنشيط السياحه بها كما انه يوجد بها معالم سياحيه منها